سِرُّ الجَمال
_________________
تَتَبسَّمينَ
فَتضْحكُ الأزْهارُ
تَتَمايلينَ
فَتَعزِفُ الأوْتارُ
تَتَحدَّثينَ
بِرِقَّةٍ
وَعذُوبَةٍ
تَدْنو إليكِ
وَتَرْقُصُ الأطْيارُ
مِنْ عالَمٍ
لاشَكَّ
غَيرَ عَوالِمى
لاحَتْ هُنا
وتَلاقت الأنوارُ
هذا الجَمالُ
بِغَيرِمَدْحٍ
أوْ قصيدةِ شاعرٍ
يا مُهْجَتى
سِرٌّ
وتَكْثُرُ
حَوْلهُ الأسْرارُ
وَسَفينَتى
فى العِشْقِ
تَخْشى مَوْجَةً
أوْ أنْ يُعانِدَ
سَيرَها التَّيارُ
الحُبُّ
أصْلٌ للْوجودِ
وقِصَةٌ
فى ظِلِّها
تَتَباعَدُ الأخْطارُ
والْحُبُّ
أنْسامُ الرَّبيعِ
إذا بَدَتْ
والشَّمسُ
فى الإشْراقِ
والأقْمارُ
مَنْ ذا يَقوْلُ
بِأنَّنى
ما ذُقْتُ
طَعْمَ الحُبِّ
يومًا
أوْ دَنَتْ
لِمسَامِعى أشْعَارُ
مَهْلًا حَبيبىْ
إنَّنى
ماعادَ لِىْ
فى العِشْقِ ذاكَ
قَرارُ
فارْحَمْ صَغيْرًا
عَاشِقًا
سَاقَتْهُ
نَحْو جَمَالِكَ
الأقدارُ
إنْ كان لىْ
حَظٌّ لَدَيكَ
فَلا تَخَفْ
حتى ولَوْ
يبْدوْ هُناكَ
حِصَارُ
إنْ لَمْ يَكُنْ
فَالحُبُّ يَجْرِى
فى دَمِى
يأبَىْ الرَّحِيلَ
فَكَيْفَ مِنْهُ
فِرَارُ
___________________
شعر /محمد الشرقاوى
_________________
تَتَبسَّمينَ
فَتضْحكُ الأزْهارُ
تَتَمايلينَ
فَتَعزِفُ الأوْتارُ
تَتَحدَّثينَ
بِرِقَّةٍ
وَعذُوبَةٍ
تَدْنو إليكِ
وَتَرْقُصُ الأطْيارُ
مِنْ عالَمٍ
لاشَكَّ
غَيرَ عَوالِمى
لاحَتْ هُنا
وتَلاقت الأنوارُ
هذا الجَمالُ
بِغَيرِمَدْحٍ
أوْ قصيدةِ شاعرٍ
يا مُهْجَتى
سِرٌّ
وتَكْثُرُ
حَوْلهُ الأسْرارُ
وَسَفينَتى
فى العِشْقِ
تَخْشى مَوْجَةً
أوْ أنْ يُعانِدَ
سَيرَها التَّيارُ
الحُبُّ
أصْلٌ للْوجودِ
وقِصَةٌ
فى ظِلِّها
تَتَباعَدُ الأخْطارُ
والْحُبُّ
أنْسامُ الرَّبيعِ
إذا بَدَتْ
والشَّمسُ
فى الإشْراقِ
والأقْمارُ
مَنْ ذا يَقوْلُ
بِأنَّنى
ما ذُقْتُ
طَعْمَ الحُبِّ
يومًا
أوْ دَنَتْ
لِمسَامِعى أشْعَارُ
مَهْلًا حَبيبىْ
إنَّنى
ماعادَ لِىْ
فى العِشْقِ ذاكَ
قَرارُ
فارْحَمْ صَغيْرًا
عَاشِقًا
سَاقَتْهُ
نَحْو جَمَالِكَ
الأقدارُ
إنْ كان لىْ
حَظٌّ لَدَيكَ
فَلا تَخَفْ
حتى ولَوْ
يبْدوْ هُناكَ
حِصَارُ
إنْ لَمْ يَكُنْ
فَالحُبُّ يَجْرِى
فى دَمِى
يأبَىْ الرَّحِيلَ
فَكَيْفَ مِنْهُ
فِرَارُ
___________________
شعر /محمد الشرقاوى
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق