خيالها
يقاسمنى خيالهاحتى
يحتوينى كل سكونها
مكتوبا يطل على
شبك نافتذها
ياليل البعيد
أخاف كل عبيرها
أمس البارحه
جسلت وسامرتها
وجدت نفسى
أهم بكل جلساتها
تبسمت هى كثير
عندما داعبتها
قلبى وروحى تنادى
فيها بروح عشقها
أغامر انا بروحها
كأننى أقامرها
جـراح الزما ن يلف
شدة حزن أنوثتها
مزقت كل الخيوط
أوتارا فوق فؤادها
حملت انا قلبيا
على كف راحتيها
حنين همساتها
بمكان جـلوسها
أتباع كل خط
خطواتها وأناظرها
بوسط الطريق
سألت عن حالها
تتبسم تضحك
مـن تحت أجفانها
أنثاى هى أبحث
عن روح وجدها
تعيش فينى روحى
وأنتظر نبض قلبها
أطرح شراعى
على وتد بحرها
أخاف انا مــن
صمود مشاعرها
متردد وخائف
من هواجس ردها
مزقت كل قصائدي
أوتارى على نبضها
سكون جراحى يكن
ويأن انين على همسها
أجعلتنى مابين الحيرة
وبينها قلقا من أمرها
يحتوينى كل سكونها
مكتوبا يطل على
شبك نافتذها
ياليل البعيد
أخاف كل عبيرها
أمس البارحه
جسلت وسامرتها
وجدت نفسى
أهم بكل جلساتها
تبسمت هى كثير
عندما داعبتها
قلبى وروحى تنادى
فيها بروح عشقها
أغامر انا بروحها
كأننى أقامرها
جـراح الزما ن يلف
شدة حزن أنوثتها
مزقت كل الخيوط
أوتارا فوق فؤادها
حملت انا قلبيا
على كف راحتيها
حنين همساتها
بمكان جـلوسها
أتباع كل خط
خطواتها وأناظرها
بوسط الطريق
سألت عن حالها
تتبسم تضحك
مـن تحت أجفانها
أنثاى هى أبحث
عن روح وجدها
تعيش فينى روحى
وأنتظر نبض قلبها
أطرح شراعى
على وتد بحرها
أخاف انا مــن
صمود مشاعرها
متردد وخائف
من هواجس ردها
مزقت كل قصائدي
أوتارى على نبضها
سكون جراحى يكن
ويأن انين على همسها
أجعلتنى مابين الحيرة
وبينها قلقا من أمرها
جنرال مصطفى سبتة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق