



حملنا جنازته على الأكتاف... لم يكن ثقيلاً
بل لم أرى أخف منه...
أحسستُ كأن التابوت سيطير به....
إلى مقره الأخير....
لماذا هذا الاستعجال....
نظرتُ إليه و هو محمول على الأكتاف
رأيته يقفز فرحاً.... و كأنه يسخر مني
أسرعوا أيها الكسالى.....
لما تتباطؤون......
كل شيء تهيأ لاستقبالي....
في الأعلى قصري تزين....
زوجتي المرضية تبتسم.....
هيا هيا أيها الكسالى.......
خف وزن النعش أكثر.... نظرت...
صار يجري و نجري معه.....
و ما أن وصلنا حتى طار إلى الأعلى
و هو يبتسم!!!!!.......
بل لم أرى أخف منه...
أحسستُ كأن التابوت سيطير به....
إلى مقره الأخير....
لماذا هذا الاستعجال....
نظرتُ إليه و هو محمول على الأكتاف
رأيته يقفز فرحاً.... و كأنه يسخر مني
أسرعوا أيها الكسالى.....
لما تتباطؤون......
كل شيء تهيأ لاستقبالي....
في الأعلى قصري تزين....
زوجتي المرضية تبتسم.....
هيا هيا أيها الكسالى.......
خف وزن النعش أكثر.... نظرت...
صار يجري و نجري معه.....
و ما أن وصلنا حتى طار إلى الأعلى
و هو يبتسم!!!!!.......


ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق