متاع الحياة
متاع الحياة النساء الحسان ــــــ إليهن يهفو بشوق الرجال
و بوحي بسري فمالي اللسان ــــــ و يعطي لقبل الجواب السؤال
و فيه الصبا و الحنان الجنان ــــــ غدا واقعي المر يحلو الخيال
و يقوى بجو الضنى المعمعان ــــــ و مالي أنا الجرم فيما يقال
حنيني لينمو و يسمو الحنان ــــــ عليهن يقوى بحرب القتال
،،،،،،
بحضن النساء الحسان الأمان ــــــ و تبنى على الأرض تلك الآمال
و تزهو بزين الورود الجنان ــــــ ومن نسوة الخير يأتي العيال
مدين بدنيا الهوى أو مدان ـــــ عطايا العروس الحنون الجزال
و لي ربة الحسن بنت الحصان ــــــ و لا شيء فيها الحياة المحال
بجيد التي القلب يهوى الجمان ــــــ و يسبي عيون المحب الجمال
،،،،،،
و يعطي لزين الرناء الزيان ـــــــ لديها بغنج جميل الدلال
ملاك العفاف الفتاة الرزان ـــــــ كبدر الدجى في التمام الكمال
بروض الهوى يزهر الأقحوان ــــــ و تحلو بسهدي الليالي الطوال
عليها جميل الرنا الأرجوان ــــــ جمال المحيا لفيه الجلال
و في وجهها الحلو زاهي الدهان ــــــ به كحلت العين كحلا الكحال
،،،،،،
و يجري كعيد سعيد القران ــــــ من العين للقلب ترمى النبال
لعهدي فروحي بروح الضمان ـــــــ حظوظي بدنيا هوانا الضئال
بتقبيل فاهي أراها الزيان ــــــ لديها كأن الشفاه الهلال
هي الشابة الحسن فيها الهجان ــــــ و تسمو لديها كمالا الخصال
على حسن خلق سوي الكيان ــــــ جميلا العظيم الوجوه الشمال
،،،،،،
هي المرأة الغنج تحلو العوان ـــــ معاها جرى في المدى الإتصال
لنا في مقام المعاش المهان ــــــ هوى قد النساء الرجال النجال
و في شحر عمان ينمو اللبان ــــــ بطيب الهوى الساحر الإغتسال
و ليس به بيننا الترجمان ــــــ ببالي بفكر الهوى الإنشغال
لمني بسحر الرنا الإفتتان ـــــــ بكبل الهوى واقع الإكتبال
،،،،،،
و يسبي بسحر الجمال الكيان ــــــ و ترمى بحسن الدلال الحبال
لها النار في الحرق بادي اللسان،لنار الهوى في الجوى الإشتعال
شهودي بدنيا دليلي العيان ــــــ و قالت لكل مقام مقال
بسجن النوى يكمن الإحتقان ــــــ بسجن الهوى يمكن الإعتقال
و يعلو بدنيا السماء العنان ــــــ و يحلو لبعد الفراق الوصال
،،،،،،
و عرضي كأرضي لعندي المصان ــــــ عليها كثيرا يرن الجوال
خمور الهوى في حماها الدنان ـــــــ و يطغى بدنيا الدنايا الخبال
و ذكرى لنا فيه تبقى المكان ــــــ و كيل الأسى يا وكيلي يكال
عدوي ليشبهه الأفعوان ـــــــ هموم الجوى كالجبال الثقال
أتانا بما لا نريد الزمان ــــــ صفاتي لها من عدى الإنتحال
،،،،،،
الشاعر حامد الشاعر
و بوحي بسري فمالي اللسان ــــــ و يعطي لقبل الجواب السؤال
و فيه الصبا و الحنان الجنان ــــــ غدا واقعي المر يحلو الخيال
و يقوى بجو الضنى المعمعان ــــــ و مالي أنا الجرم فيما يقال
حنيني لينمو و يسمو الحنان ــــــ عليهن يقوى بحرب القتال
،،،،،،
بحضن النساء الحسان الأمان ــــــ و تبنى على الأرض تلك الآمال
و تزهو بزين الورود الجنان ــــــ ومن نسوة الخير يأتي العيال
مدين بدنيا الهوى أو مدان ـــــ عطايا العروس الحنون الجزال
و لي ربة الحسن بنت الحصان ــــــ و لا شيء فيها الحياة المحال
بجيد التي القلب يهوى الجمان ــــــ و يسبي عيون المحب الجمال
،،،،،،
و يعطي لزين الرناء الزيان ـــــــ لديها بغنج جميل الدلال
ملاك العفاف الفتاة الرزان ـــــــ كبدر الدجى في التمام الكمال
بروض الهوى يزهر الأقحوان ــــــ و تحلو بسهدي الليالي الطوال
عليها جميل الرنا الأرجوان ــــــ جمال المحيا لفيه الجلال
و في وجهها الحلو زاهي الدهان ــــــ به كحلت العين كحلا الكحال
،،،،،،
و يجري كعيد سعيد القران ــــــ من العين للقلب ترمى النبال
لعهدي فروحي بروح الضمان ـــــــ حظوظي بدنيا هوانا الضئال
بتقبيل فاهي أراها الزيان ــــــ لديها كأن الشفاه الهلال
هي الشابة الحسن فيها الهجان ــــــ و تسمو لديها كمالا الخصال
على حسن خلق سوي الكيان ــــــ جميلا العظيم الوجوه الشمال
،،،،،،
هي المرأة الغنج تحلو العوان ـــــ معاها جرى في المدى الإتصال
لنا في مقام المعاش المهان ــــــ هوى قد النساء الرجال النجال
و في شحر عمان ينمو اللبان ــــــ بطيب الهوى الساحر الإغتسال
و ليس به بيننا الترجمان ــــــ ببالي بفكر الهوى الإنشغال
لمني بسحر الرنا الإفتتان ـــــــ بكبل الهوى واقع الإكتبال
،،،،،،
و يسبي بسحر الجمال الكيان ــــــ و ترمى بحسن الدلال الحبال
لها النار في الحرق بادي اللسان،لنار الهوى في الجوى الإشتعال
شهودي بدنيا دليلي العيان ــــــ و قالت لكل مقام مقال
بسجن النوى يكمن الإحتقان ــــــ بسجن الهوى يمكن الإعتقال
و يعلو بدنيا السماء العنان ــــــ و يحلو لبعد الفراق الوصال
،،،،،،
و عرضي كأرضي لعندي المصان ــــــ عليها كثيرا يرن الجوال
خمور الهوى في حماها الدنان ـــــــ و يطغى بدنيا الدنايا الخبال
و ذكرى لنا فيه تبقى المكان ــــــ و كيل الأسى يا وكيلي يكال
عدوي ليشبهه الأفعوان ـــــــ هموم الجوى كالجبال الثقال
أتانا بما لا نريد الزمان ــــــ صفاتي لها من عدى الإنتحال
،،،،،،
الشاعر حامد الشاعر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق