اشتاق اليه
نبض الوتين
هسهس سرا
موجة تعلو موجة
زبد ذكراه
وتغوص في قاع الغياب
تسلل من ثقب الشمع
لبوابات فراغات الدفء
تسلق جدار الهمس
نثر هسيس الغرام
غزل معطفا من نار
ليلف به اصابع اللقاء
رعشات يدي كانت تلثم
قبلة الشوق عند ذكراه
كنت اصرخ في وجه الغياب
ما احتمل حدود الفواصل
وبعد الفراغ
كنت اهتف باسمه
رعد اشتاق اليك
نفض معطفي الثلجي
بلله ونهض متثاءب
من سبات الخنوع
من يدغدغ اوصال
نبض وتيني
ويلف قلبي بمعطف من نار
ويثير زلازل الرفض
في احشاء ليلي
من يجرا ان يقترب
من جدار قصر حبيبتي المومياء
ويمشط جدائل ضفائرها
هل من وراء حدود فتيل الرصاص
يأتي متخفيا متسللا
متجاوزا خط الموت
ليسكن نبض الوتين
في صمت مهين
رأيته تحضن دفء اخر
ويهمس بحلم اللقاء
كان حلمي انا
كصدى الصراخ المشين
توارى كزبد الموج
تلاشى من ذاكرة الحضور
ما بقى منه سوى
سنجاب مشاكس
يرقص عند لحظات التذكر
انه كان منتهى الاحلام
انه كان في ذاكرة الحضور
نبض الوتين
هسهس سرا
موجة تعلو موجة
زبد ذكراه
وتغوص في قاع الغياب
تسلل من ثقب الشمع
لبوابات فراغات الدفء
تسلق جدار الهمس
نثر هسيس الغرام
غزل معطفا من نار
ليلف به اصابع اللقاء
رعشات يدي كانت تلثم
قبلة الشوق عند ذكراه
كنت اصرخ في وجه الغياب
ما احتمل حدود الفواصل
وبعد الفراغ
كنت اهتف باسمه
رعد اشتاق اليك
نفض معطفي الثلجي
بلله ونهض متثاءب
من سبات الخنوع
من يدغدغ اوصال
نبض وتيني
ويلف قلبي بمعطف من نار
ويثير زلازل الرفض
في احشاء ليلي
من يجرا ان يقترب
من جدار قصر حبيبتي المومياء
ويمشط جدائل ضفائرها
هل من وراء حدود فتيل الرصاص
يأتي متخفيا متسللا
متجاوزا خط الموت
ليسكن نبض الوتين
في صمت مهين
رأيته تحضن دفء اخر
ويهمس بحلم اللقاء
كان حلمي انا
كصدى الصراخ المشين
توارى كزبد الموج
تلاشى من ذاكرة الحضور
ما بقى منه سوى
سنجاب مشاكس
يرقص عند لحظات التذكر
انه كان منتهى الاحلام
انه كان في ذاكرة الحضور
بقلمي فاطمة الداودي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق