القلب مُضْنى ونارالشوقِ تغشاهُ
والروح حيَّرى تسْأل أين سُكْناها
والروح حيَّرى تسْأل أين سُكْناها
كل الخدورتشابهت في مُقْلتي
ياليت شعْري هل أحْظى بلُقْياها
ياليت شعْري هل أحْظى بلُقْياها
ناديت ياريح هاتي أريج من أهوى
قلبي العليل سيُشْفى بشمِّ ريّْاها
حدَّثتُ نفسي عنْها وعن مفاتنها
ياويح نفسي كم زادت خطاياها
ياقوم أنّْي أشم أريج قاتلتي
قد جادت الريح وراق القلب مسْعاها
تابعت ريح كحيل الطرفِ في شغفً
حتّى بلغت بخطوي باب مخباها
حيّيتُها فرنت إليَّ بمُقْلتا
رَيْمً أغر ولم ينْطُق لها فاها
حدَّثت عيْناها فقالت مالذي
تيْغيْهِ منّي وغطّى الدمع عيناها
ثُمَّ أستدارت وقالت كاد يقتلني
شوقي إليكَ وروحي البُعد أضناها
أقْبل ولا تخشى ملامة لائمً
يامُنية الروح روحي البُعد أصْداها
بقلم : عبدالرحمن محمد
قلبي العليل سيُشْفى بشمِّ ريّْاها
حدَّثتُ نفسي عنْها وعن مفاتنها
ياويح نفسي كم زادت خطاياها
ياقوم أنّْي أشم أريج قاتلتي
قد جادت الريح وراق القلب مسْعاها
تابعت ريح كحيل الطرفِ في شغفً
حتّى بلغت بخطوي باب مخباها
حيّيتُها فرنت إليَّ بمُقْلتا
رَيْمً أغر ولم ينْطُق لها فاها
حدَّثت عيْناها فقالت مالذي
تيْغيْهِ منّي وغطّى الدمع عيناها
ثُمَّ أستدارت وقالت كاد يقتلني
شوقي إليكَ وروحي البُعد أضناها
أقْبل ولا تخشى ملامة لائمً
يامُنية الروح روحي البُعد أصْداها
بقلم : عبدالرحمن محمد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق