*زينةُ الحياة*
سألتُ الله أن يرعى وَليدي
بقلبٍ دافئٍ سمْحٍ مُريدِ
تَراني أرقبُ النجمَ انتظاراً
لِطلَّةِ ضيفِنا الغالي الجديدِ
وعندَ الصَّرخةِ الأولى انطلقْنا
نصوغُ العُمرَ مع طفلٍ فريدِ
متى تحبو وتمشي يا حبيبي
متى تفترُّ أزهارُ القصيدِ
متى تروي فؤادي بالتّسالي
أيا حُبَّاً تغلغلَ في وريدي
ويا أملاً رأيتُ العُمْرَ فيهِ
ويا سَنَدي ومُلتَجَئي وعِيدي
متى أمشي وتسبقُني خُطاهُ
إلى الغاياتِ والهدفِ المَجيدِ
أُحبُّكَ نبضةً مَلأتْ كياني
وصرخةَ ماردٍ حُرٍّ عنيدِ
أُحِبُّكَ صادقاًو عليَّ تحنو
خَليَّ البالِ من هولِ الوعيدِ
وأرجو الله انْ يُبقيكَ ذُخْراً
بهِ تنزاحُ أستارُ الحديدِ
بقلبٍ دافئٍ سمْحٍ مُريدِ
تَراني أرقبُ النجمَ انتظاراً
لِطلَّةِ ضيفِنا الغالي الجديدِ
وعندَ الصَّرخةِ الأولى انطلقْنا
نصوغُ العُمرَ مع طفلٍ فريدِ
متى تحبو وتمشي يا حبيبي
متى تفترُّ أزهارُ القصيدِ
متى تروي فؤادي بالتّسالي
أيا حُبَّاً تغلغلَ في وريدي
ويا أملاً رأيتُ العُمْرَ فيهِ
ويا سَنَدي ومُلتَجَئي وعِيدي
متى أمشي وتسبقُني خُطاهُ
إلى الغاياتِ والهدفِ المَجيدِ
أُحبُّكَ نبضةً مَلأتْ كياني
وصرخةَ ماردٍ حُرٍّ عنيدِ
أُحِبُّكَ صادقاًو عليَّ تحنو
خَليَّ البالِ من هولِ الوعيدِ
وأرجو الله انْ يُبقيكَ ذُخْراً
بهِ تنزاحُ أستارُ الحديدِ
بقلم الشاعرة : إلهام عبّود/سورية
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق