نارُ لَيلىٰ
هِي .......... النارُ
يا ............ لَيلىٰ
بِاَوصالي تَستَكين
اَموتُ في لَيلِِ
يَعيشُ اَيامَ وِدِِ قديم
لا كَأسُُ وَلا سَمَرُُ
لِذاكَ الزَمَنِ الجَميل
اَطيافُُ لِذكرىٰ
يُواسيها شَوقي
وَيُغازِلُها الحَنين
اااه....... يا لَيلىٰ
بِحالي لو تَعلَمين
ماتَتِ الاَفراحُ ِفيا
وَرفيقُ درَبي صار
يأسُُ وَاَلَمُُ حَزين
فَلِمَ بَعدَ الظُلمِ
يا لَيلىٰ تَشتَكين
فَالراياتُ بَيضاءُ
لَكِ يَملَأها الاَنين
وَسَتَعلَمين يَوماََ
اَني في الهَوىٰ
رَجُلا يا لَيلىٰ اَمين
30 / 12 / 2017
بقلم الشاعر / أ. رياض المولىٰ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق