أحببتك
عريكي ..
لم يفهمه الناس ولو علموا
أن بعض التجرد تكفير للذنب
لا أمسى العاشقون
يعبدون.. الله دونما ثوب
ودونما حجاب
أحببتك..
أيتها الأميرة وأنت في ثياب
البحر تركضين بين الكواكب
أحببتك ..
مثل ماأحببت الوطن، في إقباله
و في جحوده
ونوافذه المكسورة و شعبه
المسمر الجامد على كراسي المقاهي ينتظرك..
كأغنبة الحصادين .
أنت النور في مخدعه
أنت الظل و الدخان
والبرق المسافر في أحلامي
أنت الصبر المنتظر
على يخت القمر
ينتظر المحرمون مرورك
أحببتك.. أحببتك ..أحببتك
ولم أندم يوما لأنك
كنت دوما تزرعين ظفائرك
على وسادتي وتحصدين
شتائل القمح الأصفر من على صدري الأشهب
عريكي ..
لم يفهمه الناس ولو علموا
أن بعض التجرد تكفير للذنب
لا أمسى العاشقون
يعبدون.. الله دونما ثوب
ودونما حجاب
أحببتك..
أيتها الأميرة وأنت في ثياب
البحر تركضين بين الكواكب
أحببتك ..
مثل ماأحببت الوطن، في إقباله
و في جحوده
ونوافذه المكسورة و شعبه
المسمر الجامد على كراسي المقاهي ينتظرك..
كأغنبة الحصادين .
أنت النور في مخدعه
أنت الظل و الدخان
والبرق المسافر في أحلامي
أنت الصبر المنتظر
على يخت القمر
ينتظر المحرمون مرورك
أحببتك.. أحببتك ..أحببتك
ولم أندم يوما لأنك
كنت دوما تزرعين ظفائرك
على وسادتي وتحصدين
شتائل القمح الأصفر من على صدري الأشهب
أحببتك..
وأنا أعرف أنك
تريدين أن تكسري زجاج السماء
لتبحري في مسائي البارد
و أن تبحري بين تقاسيم
وجهي المجروح الممتد كتاريخ الوطن
ومثل تضاريس سواحلي
الدافئة ..
وأن تكسري حصاري
المحاصر بعينيك
الخضروان وأن تجرحي
سيفي العنيد بأظافرك
وأن ينتهي هذا المساء
وأنت حبيبتي..
وترحل النجوم عن السماء
وأنت حبيبتي..
وتشرق الشمس من خدرها
وأنت حبيبتي
وأن نكمل حوارنا الرومانسي و رأسك
لازال يرقد على كتفي
كباقة ورد مستلقاة بين ذراعي.
وأنت لازلت حبيبتي..
فامشي سيدتي على حرير الرمال
حافية القدمين واتركي
بصمتك..
على الشاطىءْ
فسوف أستريح قليلا ثم أكمل ترتيب أشيائك
وترتيب القصيدة
وترتيب أقدرك
ثم أرحل ...؟
على متن أول خيط فجر
سأرحل مثل دخان التنور
سوف أرحل
وأترك جراحي
خلفي منهارة ترتجف من هزات الألم
وأترك جراحي تنزف بين يديك
كعاصمة مهجورة من فوضاها
وأترك خلفي كل الحروف التي نظمتها
في قصائدي مهر عينيك
إرحلي حبيبتي واتركِ
بضعا من شوقك
يشعلني..في محرقة الهجر
مثل فراشة تجلبها أنوار وجهك
إني لم أعرف يوما
طعم السلام منذ ما صرت حبيبتي
فإني أحببتك
بين الخيال و الحقيقة
وبين الغفلة. .والغفلة
وفي صدري لك
أكبر الشواطئ تهتف أمواجها
بلون مختلف لم أعرفه من قبل يهمسك
كلحن خجول
تغفوا الشمس بين أحضانه
يحمل أحلامنا النقية في لونه الضاحك
إدريس الصغير تيسمسيلت الجزائر
وأنا أعرف أنك
تريدين أن تكسري زجاج السماء
لتبحري في مسائي البارد
و أن تبحري بين تقاسيم
وجهي المجروح الممتد كتاريخ الوطن
ومثل تضاريس سواحلي
الدافئة ..
وأن تكسري حصاري
المحاصر بعينيك
الخضروان وأن تجرحي
سيفي العنيد بأظافرك
وأن ينتهي هذا المساء
وأنت حبيبتي..
وترحل النجوم عن السماء
وأنت حبيبتي..
وتشرق الشمس من خدرها
وأنت حبيبتي
وأن نكمل حوارنا الرومانسي و رأسك
لازال يرقد على كتفي
كباقة ورد مستلقاة بين ذراعي.
وأنت لازلت حبيبتي..
فامشي سيدتي على حرير الرمال
حافية القدمين واتركي
بصمتك..
على الشاطىءْ
فسوف أستريح قليلا ثم أكمل ترتيب أشيائك
وترتيب القصيدة
وترتيب أقدرك
ثم أرحل ...؟
على متن أول خيط فجر
سأرحل مثل دخان التنور
سوف أرحل
وأترك جراحي
خلفي منهارة ترتجف من هزات الألم
وأترك جراحي تنزف بين يديك
كعاصمة مهجورة من فوضاها
وأترك خلفي كل الحروف التي نظمتها
في قصائدي مهر عينيك
إرحلي حبيبتي واتركِ
بضعا من شوقك
يشعلني..في محرقة الهجر
مثل فراشة تجلبها أنوار وجهك
إني لم أعرف يوما
طعم السلام منذ ما صرت حبيبتي
فإني أحببتك
بين الخيال و الحقيقة
وبين الغفلة. .والغفلة
وفي صدري لك
أكبر الشواطئ تهتف أمواجها
بلون مختلف لم أعرفه من قبل يهمسك
كلحن خجول
تغفوا الشمس بين أحضانه
يحمل أحلامنا النقية في لونه الضاحك
إدريس الصغير تيسمسيلت الجزائر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق