شَدو الحُروف
_______________________
لمَّا شَدا
حَرفى بَدا
نورٌ على
طُولِ المَدى
وبِقُوَّةٍ
هَزَّ الورَى
لَحنُ الصَّدى
يا أُمَّةً
داست على
تارِيخِها
وتَرَنَّحت
تَرجو غَدا
تَهفو إلى
مَنْ خانَها
ومَنْ اعتدى
وتُعيدُنا
لِجهالَةٍ
وحَماقَةٍ
تسعى بنا
نحو الرَّدى
كَتبَ القَلمْ
هيَّا ارفَعى
صَوتَ الألمْ
لا تَنظُرى
سَفحَ الجَبلْ
لا تَقبلى
عَيشَ الخَدمْ
قودى إلى
قِممِ السُّحبْ
أنظارَنا
وابنى على
مَجدِ الأُوَلْ
أمجادَنا
وتسَلَّحى
بالعِلْمِ حتى
تَعبُرى
كُلَّ الحُفَر
وتَوَحَّدى
كَى تأمَنى
عند الخَطَر
_________________-______
شعر محمد الشرقاوى
_______________________
لمَّا شَدا
حَرفى بَدا
نورٌ على
طُولِ المَدى
وبِقُوَّةٍ
هَزَّ الورَى
لَحنُ الصَّدى
يا أُمَّةً
داست على
تارِيخِها
وتَرَنَّحت
تَرجو غَدا
تَهفو إلى
مَنْ خانَها
ومَنْ اعتدى
وتُعيدُنا
لِجهالَةٍ
وحَماقَةٍ
تسعى بنا
نحو الرَّدى
كَتبَ القَلمْ
هيَّا ارفَعى
صَوتَ الألمْ
لا تَنظُرى
سَفحَ الجَبلْ
لا تَقبلى
عَيشَ الخَدمْ
قودى إلى
قِممِ السُّحبْ
أنظارَنا
وابنى على
مَجدِ الأُوَلْ
أمجادَنا
وتسَلَّحى
بالعِلْمِ حتى
تَعبُرى
كُلَّ الحُفَر
وتَوَحَّدى
كَى تأمَنى
عند الخَطَر
_________________-______
شعر محمد الشرقاوى
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق