لاجئ
يامن تعيش لاجئا
وأنت بين الأهل والديار
ترى الحبيب وطن
وعيناه الشمس والنهار
تتقلب على جمرالبعد
يحرقك أكثر من جمر النار
لوكان الوصول إليه حربا
لقتلت كل الأعداء وحطمت كل الأسوار
تصبح عنترة في زمانه
وتسأل عنه الآله عشتار
تجوب كل الأرض سائلا
وتتحدى موج البحار
إنك تراه في كل غيمة مطر
إن أمطرت أنهار
تسمع صوته يناديك سحرا
مع كل زقزقة الأطيار
يضمك حضنه الدافئ
إن كتب لك جميل الأشعار
كم من حبيب أصبح مجنونا
من نظرة جميل السمار
يناجي طيف الحبيب ليلا
ينتظره ولن يمل إنتظار
يحمل حبه في الحشا
إنه أجمل سرمن الأسرار
إنه الموت والحياة
إنه قدر الأقدار
وأنت بين الأهل والديار
ترى الحبيب وطن
وعيناه الشمس والنهار
تتقلب على جمرالبعد
يحرقك أكثر من جمر النار
لوكان الوصول إليه حربا
لقتلت كل الأعداء وحطمت كل الأسوار
تصبح عنترة في زمانه
وتسأل عنه الآله عشتار
تجوب كل الأرض سائلا
وتتحدى موج البحار
إنك تراه في كل غيمة مطر
إن أمطرت أنهار
تسمع صوته يناديك سحرا
مع كل زقزقة الأطيار
يضمك حضنه الدافئ
إن كتب لك جميل الأشعار
كم من حبيب أصبح مجنونا
من نظرة جميل السمار
يناجي طيف الحبيب ليلا
ينتظره ولن يمل إنتظار
يحمل حبه في الحشا
إنه أجمل سرمن الأسرار
إنه الموت والحياة
إنه قدر الأقدار
بقلم الشاعرة / نعيمة رحيمي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق